سبحان الله ,, و الحمد لله ,, و الله أكبر ,, و لا إله إلا الله
كان يا مكان يا سعد يا اكرام وما يحلى الكلام الا بذكر الرسول علية الصلاة والسلام
كان حمادة وموندى فى انتظار عمهم احمد وصوله من السفر وعندما وصل التفوا نحوه فاخذهم بين احضانه
فساله حمادة / جبت لى لعبة معاك زى كل مرة ولا نسيت ؟
عمهم / لا ياحبيى بس هننزل انا وانت وموندى دلوقتى تختار اللعبة اللى تحبها
موندى / انا عاوز عسكرى
حمادة / لا لا انا عاوز وحش ( من وحى سبيس تون )
طيب خلاص هنروح كلنا سوا ويختار كل واحد اللعبة اللى يحبها ايه رايكم
حمادة ومندى / حاضر يا عمو
نزل العم والاطفال وعادوا الى البيت بالعسكرى والوحش وكان التحدى بيبن
موندى وحمادة على مين اللى هيكسب فى الاخر الوحش ولا العسكرى
وكان قد بهر حمادة بقوة الوحش وشره المنتشر فى كل مكان ولكنه كان لا بد ان يعلم انه دائما الخير ينتصر على الشر
ولعبوا باللعب وفرحوا بها
وعندما جاء وقت النوم ذهب كل من حمادة وموندى الى فراشهما ثم بدت فى خاطر وفى احلام حمادة حلم
انه نائم فى الحجرة لوحده وخرج الوحش من حقيبة اللعب المليئة وبدا ان الوحش يريد حمادة ويتجه نحوه وهو يرعبه بكلمات من هذا القبيل
فنادى حمادة اخيه موندى ومامته ولكن الوحش قد قفل باب الحجرة لكى لا يستطيع احد الدخول
فماذا حدث
عندما اصبح الوحش امام حمادة خرج العسكرى فى من حقيبة اللعب وبسرعة شديدة قتل الوحش وانتصر الخير على الشر
وعندما استيقظ حمادة من النوم قرر انه يغرم عمو لعبة تانية غير اللعبة دى(الوحش)